لَيسَ الأمر وَكأني [ مَضيتُ ] بَعدَما قُلتُ [ لا أستَطيع أن أفعَلَ هَذا ] الأمر فَقط أني [ خائِرة القوي ] لا أستَطيع أن أطلُب أن [ تتحَدث أنت ] ! أراكَ مِن بَعيد [ تُحَدِثهُم ] ! وَتَبدو [ سَعيداً ] وَهُم [ سُعداء ] أتسائل هَل أنا [ التَعيسة الوَحيدة ] هُنا ؟ ! أنتَ سَعيداً [ بِهُم ] وَ [ بِدوني ] ! وأنا [ مُشتاقة لَك ] ! لَكن .. لا أستَطيع [ سَحبَك مِن وَسَطِهُم ] لِنَفسي ! [ أنتَ ] سَعيدٌ وَ [ هُم ] سُعداء ! لِذا لِأنسَحِب [ أنا ] في [ صَمت ] ! تُري هَـ . ـــ . ل سـ [ تَسأل ] عَني ؟ ! أم أنهُ سَيكون مِن الصَعب لَديك [ الأتِصال ] ! تَظُنَني [ مَضيتُ ] بَعدما قُلتُ [ لا أستَطيعُ هَذا ] أنا فَقط [ ضُغِطتُ بِهُم وَبـ صَمتك ] بِما يَكفي ! هلا تنازلت قَليلاً وَ [ حَدثتني ] ؟! [ أشتَقتُ لَك ] ! لَكني فَقط [ أنسَحِب ] !.. أنا [ خائِرة القوي ] !.. رُبما [ سَتظل ] تَظُن أني [ مَضيتُ ] ! وسَيؤلمني [ مُجرد التَفكير بِهَذا ] !.. وأنا لَم [ أمضي ] وَ [ لَن أفعل ] هَذا فَقط ! .. [ إنسِحاب مؤقت ] ! مَن يَعلم .. رُبما أصلاً عَنيتَ أحد الراحلين [ السابقين ] وَ [ لَم تُلاحظني حتي ] مَن يَعلم ..
__________________ _ أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله ..
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ..
اللهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث _ |