مايلى
نظرت للباب بخوف قائلة : من هذا ؟ ثم ما بكى ؟
آند
دفعت الباب بقوة لأدخل بسرعة لأجد مايلى بجوار سكارليت زهلت للحظات و لكننى تنهدت بهدوء و قلت ببعض الغضب : لماذا لا تفتحون الباب ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |