مايلى
نظرت إليها و هى نائمة لأتنهد بهدوء روبن
حضرت بسرعة لمكان تواجد آند لأقول بغضب : كيف تتركها وحدها أه ؟ ماذا إن أذاها ذلك الشارلوك ؟ آند
قلت بغضب : هى تتصرف معى بفظاظة و لا تطيقنى أصلاً .. ثم أعتقد إنك يجب أن تخبر مايلى بالحقيقة أفضل لك و لها روبن
تنهدت بقلة حيلة و جلسنا سوياً على الأرض بعد مرور ساعتين و قفت قائلاً بحزم : سأخبرها
طرقت الباب منتظراً الرد
مايلى
أنتابنى شعوراً بالخوف و نظرت لسكارليت النائمة و ألتزمت الصمت
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |