آند
تنهدت براحة و قلت متنهداً : و أخيراً .. أبتسمت بلطف قائلاً : و الأن عليكى الراحة مايلى
نظرت للهاتف بتردد و قمت بمحاولات مستميتة للأتصال بأبى فى النهاية أعدت الهاتف لجيبى قائلة : لن أتصل .. لا اريد معرفة أى شئ
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |