آند
أبتلعت ريقى بيأس و قلت بإرتباك : فى الحقيقة .. مايلى
نظرت إليه بلهفة قائلة : تكلم ..
آند
نظرت إليها قائلاً : فى الحقيقة هو يحبك كثيراً .. و لم يكن يريد الإبتعاد عنكى و لكن كان يريد الإنتقام من جدك لذا أنضم إلينا مايلى
رفعت حاجباى إستنكاراً و قلت : إليكم ؟ و من أنتم ؟
آند
نظرت إليها بقلة حيلة لا استطيع جوابها لأنظر لسكارليت برجاء
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |