مايلى
نظرت لها و هى تبتعد لأنظر لآند بإرتباك قائلة : هل طيب ؟ آند
تفاجئت قليلاً من سؤالها لأقول : أجل و يحبكى كثيراً .. أكثر مما تتخيلين و لكنه أراد الإنتقام من جدك لأنه دمر العائلة
مايلى
قلت بلهفة : كم عمره ؟ آند
قلت بتذكر : على ما أتذكر هو فى 22 من عمره
مايلى
ظللت أحسب فى عقلى قليلاً لأقول ك أى يكبرنى بست سنوات .. نظرت لأتجاه طريق سكارليت و قلت بإستغراب : لقد تأخرت
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |