آند
قلت بهدوء : ما رأيكى بالجلوس معه .. فهو يريد التحدث إليكى كثيراً مايلى
نظرت إليه ثم للطاولة و قلت بحزن : أنا لا أعلم .. هذا شعورٌ مختلف .. أخشى أن أضايقه مجدداً المرة السابقة لقد نعته بالمخادع و الكاذب أيضاً
آند
قلت فى نفسى : كم هى حساسة تلك الفتاة .. قلت بإبتسامة : لا بأس سينسى كل هذا فور رؤيتك
وقفت قائلاً : سأذهب لأتفقدها أنا لا أضمن ذلك الشارلوك
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |