مايلى
لوحت لها و قلت : حسناً إلى اللقاء .. من ثم أتجهت إلى دان نظرت إليه لأقول بمرح : عذراً و لكنها أتت فجأو .. صمتت للحظات لأقول بقلق : أنت لم تغضب صحيح ؟ آند
قلت بإستغراب : محتجزة ؟ اكملت بضجر : أنا لا أقيدكى يا فتاة فالتفعلى ما تريدين فعله
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |