08-25-2013, 03:46 PM
|
|
السلام عليكم أختي..
أتعلمين؟
إنني أشعر بحزن كبير جداً ؛
لأنكـِ لم ترسلي رابط الجزئين { 17 - 18 }
ولكنني .. سأسامحكـِ لسببين ..
الاول لأنكِ أختي ..
والآخر لأنني أعذرك..
فهنالكـ متابعين أخر غيري..
لذلك سترهَـقين بشدة ..
وبالطبع أنا لا أود ذلك ..
على كلٍّ ..
رأيي بالجزئين [ 17 - 18 ] ..
يخبرني..
أنهما رائعين جداً ..
كلاهما مملوء بالغموض..
روايتك ِ حقاً غامضة ..
أنا حتى لا أستطيعُ أن اتنبأ بما سيحدث ..
بينما في الروايات الأخرى أستطيع ..
لن أطيل أكثر ..
فقط سأقول ,, :
استمري بهذا الابداع غاليتي ..
وستحققين انجازاً لا مثيل له !
مع السلامة ..
أنتظرُ القادم على أحرَّ من الجمر ..
,,.. :wardah:..,, |
__________________ *الى كل أخواتي في المنتدى .. أحذركن تحذيرآ كبيرآ من التكلم مع الشبـآب عبر مواقع الاتصـآل جميعهـا الاّ .. للحآجة الملحة فقط ! كـَّ :التكلم مع الطبيب ، للعلاج مثلاً .. أما غيره فلا يجوز نهائياً .. وباختصآرٍ نعني محرم شرعاً ! | __________________________________________ ___________________________________________ معلومات قيمة دينية ومفيدة جداً هل تعلم أنه :
عند الانتهاء من الصلاة لا تستعجل وأبقى جالسآ مدة لأن الملائكة تدعي لك عند ربك. -شارك هذه المعلومات فالدال على خير كفاعله . وإن شاء الله نأخذ حسنات على الدال على هذا الخير. هل تعلم أن : عند قرآءة آية الكرسي بعد كل صلآة يصبح بينك وبين الجنه الموت فقط هل تعلم أن : توضع ذنوبك و أنت في صلاتك ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ” ان العبد اذا قام يصلي اتى بذنوبه كلها فوضعت على راسه وعاتقيه فكلما ركع او سجد تساقطت عنه “ -يامن تتعجل في الركوع والسجود أطل سجودك و ركوعك بقدر ماتستطيع لتتساقط عنك الذنوب فلاتفوت هذا الاجر ” من كتم علما لجمه اللہ بلجام من نار يوم القيآمه ” . هل تعلم أنه : ماتت امرأه صالحه فكانوا كلما زاروا قبرها وجدوا رائحة تراب القبر “ورداً” فقال زوجها إنها كانت لاتترك قراءة سورة الملك قبل نومها . فهنيئا لمن جعل قراءتها عادة له فإحرص عليها لأنها تنجي من عذآب القبر” آخبر بها من تحب ” ولأني أحبك آخبرتك هل تعلم أن: عندما ينتهي الأذان لا تحرم نفسك من دعوه مستجابه بعد ترديدك الأذان وقول الدعاء المأثور، انشر فغيرك لا يعلم ، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد . *_
| | . . " لَسْتُ مَلآكَاً أَو شَيْطَانَآً ! أَنَاْ فَقَطْ .. إِنْسَانٌ ! " . . |