ويطول البوح في حضرة الغياب؛ مدخل,,,,,
سيطول بوحي,,,,هنا
وربما ينهمر
وسأكشف جرحي...لنا!!
علًني اقف...ولا انكسر
................
الغياب,,,,,,,,,لغة العصر!!!
وكلنا نعانيه,,,تأخذنا المشاعر الى لغة البوح علنا نستحضر هنا من غااااااابوا,,,
لعلنا نعيدهم ولو بوحا,,,!!!!
ضوء القمر يشرب
روح النخيل
وصفاء الليل...مجروح
ازيزٌ...وصفير
بنغمة رتيبه
لتكتمل صورة الليل
مساحات تمتد كأنها بحرٌ مخملي
تُغري النفس بالبكاء
وضوء القمر متغلغل في الاحاسيس
يجذبها...كي يفرغها في عباءة الليل
وكأنه مغناطيس
عيوني نجمتان
واندفاع كواكب
ظلها...ونورها
في ركنك محابيس
شلالات العتم تواصل الانسياب
ويفضحهما ضوء القمر
كما بعثر تراكم الطعنات
دمعي لما انهمر!!!
ولا الاثر يندمل,,,,هكذا
سأبقى "اذن"طوال عمري
مشوًهة المشاعر
مخدوشة الفؤاد
سأشرب كثيرا
ربما لاروي
ضمأ روحي
وانا اعرف ,,,بل اعترف
اني كمن يشرب ماء البحر!!!
او يملأ كأسه
بالسًراااااب كَ
المطر
إذا إنهمر
أنا؛ مفجوعةٌ
أخشى هزيم الرًعد
ويحرقني البرق !
كَ الحرف
حينما يقتنص فكرة
وكَ الدمعة
إذا غرقت في تناهيد العِبرة وعلى سبيل الوجع: آه
اقولها...ليفقد الوجع معناه
ويبقى!
أختزنه في عروق القلب ...ذخيرة!
فلا يزيدني إلا شتاتٌ وحيره
دعوني:
أبوح هنا
لعل
وعسى
يكتسب ألمي ....تمرساً وخبرة!!!
__________________ سَ يعلو صوتي....كي تسمعني!
فربما همسي لم يلامس نبضك ...ليرتعش قلبك؛
ألا ترى كيف قزًمني جفاك!
صار مطمعي أن أطرق مسمعك...واحلم بكَ...لا أن اراك؛ |