رانى
أحمرت وجنتى و قلت بضجر : هيى ما الذى تقولينه .. و نظرت لآند بعدم فهم آند
قلت بضجر : حاولت إفهامها إنكى تلميذتى و حسب و لكنها لا تريد إستوعاب هذا .. رانى من أجل روبن أستمعى للكلام
رانى
تأفأت بملل لتقول : حسناً و لكن عدنى بالمجئ .. أبتسم بهدوء و أومئ بالإيجاب تنهدت بقلة حيلة و نظرت لتلك الفتاة بغضب و فركت أصبعى لأختفى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |