البارت الاول

يتم سحب الاشخص الى داخل الكتاب ليحكي القصة لقد تم سحبي الى داخل الكتاب ايضا لم اصدق عيني عندما دخلت لقد حصل كل شيء بلمح البصر لم اقدر على فعل شيء عندما بدا القرويون بضرب تلك السيدة التي تحاول حمايت الطفل وهم يضربونها بالحجارة و يصوبون عليها بتلك السكاكين و ذالك الصوت المريع الذي كان مذيج من صراخ السيدة و بكاء الطفل لم اقدر على كبح دموعي وانا احاول ايقافهم لكن ماصدمني ان تلك الحجارة كانت تمر من خلالي لم اكن قادرة على مساعدتها كل هذا حصل داخل الغابة دون ان يعرف اشخص بهذا كل ما استطعت مشاهدتة في النهاية تلك السيدة الممدة على الارض بتلك الطريقة الوحشية وصوت بكتء الطفل الذي يتعالى ويتعالى فجاء تاتي سيدة جميلة بتلك أعينان الذهبية و الشعر الاصفر الطويل وهي تبكي على ما حصل وهي تحمل ذالك الطفل الصغير الملاطخ بدماء امه بين يديها و تاخذة معها عندما رايتها تاخزه معها ذهبت خلفها لارها تدخل الى قصر ضخم كان يبدو مظلما جدا لقد كان شكلة مخيف دخلة معها لارها تتكلم مع زوجها وتقول له انه يجب ان يحتفظا بهذا الطفل وافق زوجها بكل لطف و سرور ذالك الرجل صاحب الشعر الازرق الجميل و العينان الخضراء لقد لكن لم يدم المشهد الجميل كثير الى ان تحولت عينا تلك السيدة من الذهبي الى الاسود لقد كان ما حدث كما لو ان الظلام ابتلع عينيها الذهبية ليحولها الى الاسود حملة الطفل و ذهبة الى غرفة ضخمة كان في وسطها نفورة اقتربة السيدة من النافورة و وضعة الطفل في النفورة فجاة تحولت المياة الزرقاء الى اللون الاحمر الفاتح تمام كلون الدماء و تحول لون شعر الطفل من الزهري الابيض و عيناه الزرقاء الى الاحمر بدات السيدة بالضحك كما لو انها سعيدة وبعدها احضرة سكين ورسمة على وجهه شكل نجمة فوق عينة ويصل بخط الى خدية و بعدها تغير لون بشرته الى الابيض كان شكلة شديد الجمال لم افهم ما يحصل لكن بعدها صوت فتاة صغيرة تصرخ الصوت كان اتي من خلفي وفجاة فتحت الابواب و عندما التفت ..... نهاية البارت