قال صلى الله عليه وسلم (لا تحدوا النظر إلى المجذومين) صحيح الجامع وكذا المعاقون أي: لئلا تشعروهم بالتحقير وتؤذوهم بنظركم إليهم. -إذا كانت المشاعر تراعى في اللحظة والنظرة؛فكيف باللفظة والهمسة؟! وكيف بمن تخدش تلك المشاعر بأفعالها أو تلغيها من الوجود بتهميش من حولها!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |