عند السعي بين الصفا والمروة نتذكر بعضا من عبر قصة هاجر وابنها إسماعيل:
- عظيم توكلها على الله والتجائها إليه في تفريج كربتها
- أخذها بالأسباب لئلا تهلك هي وابنها [سعيها بين الجبلين بحثا عن الماء]
- طاعتها لربها،ورضاها بالحكم الشرعي [ترك إبراهيم لها وابنها في هذاالمكان الخالي]
- جعل الله من ذريتها نبيين [محمد وإسماعيل صلى الله عليهما وسلم]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |