رأته مغموما فسألت واعتذرت ثم أشارت : دخلت سعدى على زوجها طلحة بن عبيدالله فرأت منه ثقلا ، فقالت له:ما لك؟ لعله رابك منا شيء
فنعتبك [ نعتذرلك ] ! قال:لا،ولنعم حليلة المرء المسلم أنت ولكن اجتمع عندي مال ولاأدري كيف أصنع به؟
قالت: وما يغمك منه ادع قومك فاقسمه بينهم
فقال طلحة:ياغلام علي بقومي فقسم بينهم 400ألف
[صحيح الترغيب]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |