| اولا:الخلاف بين سيدنا علي رضي الله عنه
وبين سيدنا معاويه رضي الله عنه
لم يكن علي "الخلافه " ابدا
وانما كان علي الاخذ بثأر سيدنا عثمان رضي الله عنه
فسيدنا معاويه كان يري بتعجيل الاخذ بالثأر
وسيدنا علي رضي الله عنه كان يري ان لا ياخذ بالثأر الا بعد تمكين حكمه
"وكان الحق مع سيدنا علي رضي الله عنه"
وكلاهما له اجر
لحديث الرسول صل الله عليه وسلم
إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر...
فلا يأتي جاهل ويقول ان معاوية رضي الله عنه
كان يقاتل من اجل "الخلافة" او "السلطه"
فأهل السنة مجمعون على وجوب السكوت عن الخوض في الفتن التي جرت بين الصحابة-رضي الله عنهم- بعد قتل عثمان، والترحم عليهم، وحفظ فضائل الصحابة، والاعتراف لهم بسوابقهم، ونشر محاسنهم رضي الله عنهم وأرضاهم.
اما عن السفاح "بشار" والسفاح "السيسي"
فالاطفال يعرفون انهم علي الباطل
ويحاربون الاسلام علانية
فبشار يحارب "اهل السنه" وتساعده "ايران" "وحزب اللات" الرافضي
والخائن "السيسي "يحارب الاسلام ويساعده "اليهود" و"امريكا" "والعلمانيين"وعملاء دول الخليج ...!
شكرا لكاتبة الموضوع
بارك الله فيكِ
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |