واخيرا يا حبي
نورتي علينا
اشتقتلك كثير كثير ...
لا تعرفين مدى سعادتي بعودتك سالمة ...^^.
.
.
احم احم ..ووووووووووووووووووووووووووووووو
البارت يطير العقل وياخذ النفس
كم انتي مبدعة ..لا زدتي ابداع وتالق ..
.البارت كان غاية الوناسة ...
ان سالتني ان كان هناك جزء لايعجبني ساقتلك المرة القادمة كيف لرواية عظيمة كهذه ان لا تكون رائعة ؟ ..
واحلى جزء ههههه شين وديانا في الملاهي ... . عندها في غمضة عين، اختفى الجميع و معهم اوز من أمام ناظري و اختبؤوا بعيداً !عندها توجهت لديانا.. بينما هي ظلت تجوب ببصرها في ارجاء الحديقة و كأنها للأول مرة تتواجد في مكان مثل هذا! فقلت لها: أنا آسف، مع انك الآن تعيشين معي في نفس الشقة ، لكني لم اخبرك بأنني سوف آتي إلى هنا، بل جئت هنا اولاً ثم قلت لك بأن تأتي إلى هنا، كله بسبب- قاطعتني و هي تقول لي بأعين تتلألأ مليئة بالحماس: هذه اول مرة آتي إلى مدينة الملاهي في حياتي! فقلت متمتماً: هل سمعتي ما قلت للتو؟ عندها قالت لي بحماس و شغف: من يهتم بما قلت بما انني اسمع صرخات بشر الآن و كأنهم مستمعين! ثم اردفت و هي تمسك يدي و تسحبني لمكان الصوت على ما يبدو و تقول:دعنا نرى! . . . بعد ان اخذتني ديانا لمكان الصرخات على حد قولها، كان مثلما توقعت، إنه قطار الموت السريع! قطار يركب على سكة بطول 60 متر.. أو ربما انا ابالغ للأنني اخاف من المرتفعات.. على كل حال !أنا أملك عقدة منذ صغري للمرتفعات.. كله بسبب يوزان! نعم! هو أساس المصيبة برمتها..! كل هذا للأنه ارغمني على ركوب لعبة مخيفة مثل هذه عندما كنت في الخامسة من عمري! قطع حبل أفكاري و هي تسألني بشغف: ماهذا؟ فقلت لها بجدية: هذا الشئ لا يركبه سوى الاشخاص بالارادة الحديدة، لذا تجاهليه- قاطعتني و قالت :تبدو ممتعة! . . . على كل حال، في غضون دقائق أنا في مقدمة القطار! و برفقتي ديانا التي ركبت بقربي، عندها وجهت نظري ليوزان و الآخرين للحظة، فرأيت يوزان يكتب بإصبعه في الهواء قائلاً "قاتل!".. بينما سايا و البقية يبدون متحمسين لدرجة غليان دمهم! يال الازعاج!
هههه يوزان هههه يموت من الضحك ........
.
مممممم اتوقع للبارت 20 ممكن ظهور شخصية جديدة .. ورومانس بين شين وديانا ^^
..
.
.
.
وبث
..
.
.
دمتي بود ..في شوق كبير للبارت الجااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي . . .
__________________
لست هنا
|