كُنتُ أرفضُ بِشْدّهـْ , وُقوعُ قدمَايْ فِي رمَال حُبّك المُتَحركَه
وَ أكبر خطأ كَان ,!
هُو مُقاومَتِي تِلكَ الرمَال / لـِ الهُروبْ
وَ خفقاتُ الْخوفْ مِن أنْ يكونَ ذلكَ الْغرقُ مُؤقّتْ
لإنّ رمَال حُبّك سيّديْ
لَمْ تفعَل شيءٍ سِوى
‘
أنّها أغرقَتْنِي بِك أكْثَر , وَ أكْثَر , وَ أكْثَرر