سيلينا
هذا مخجل نوعا ما...نهضت بسرعه لأخذ تلك الزهور
وانا أبتسم بلطف..."أشكرك"
قالت عمتى وهى تتفحصه بنظراتها
"أهذا هو..؟!"
التفت لها ببسرعه وقلت بأبتسامه
"عمتى سيسيل...."
أشرت ﻹد وأكملت
"نعم وهذا إداورد..."
همست بأذنه بحده بعدها
"تصرف بلباقه..."
سعلت بخفه وسألت بفضول
"من تكونان سيدتى وسيدى...؟!"
|