{وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا} مريم:26 أمر الله مريم المرأة الضعيفة النفساء؛ بهز جذع النخلة التي تثقل الرجال! والله قادر أن يكرمها برزق – كما في سورة آل عمران-، ليعلم الناس أهمية بذل السبب: ولو شاء أن تجنيه من غير هزة * جنته ولكن كل شيء له سبب! [الشنقيطي]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |