من خلال تتبعي لعدنان ابراهيم فهو رجل فيها كثير من الضلالات فإن سمعت له تعتقد تارة انه شيعي و تارة
اشعري و تارة صوفي و تارة من اهل السنة و الجماعة
و الحقيقة ان فيه تصوف و تشيع في نفس الوقت اي بشكل اخر يخترع لنفسه طريق لضلالة يضيفه الى
باقي الطرقة الضالة كضلال منهجة !
فلا يستقر على شئ من الضلالة فلديه من الخزعبلات ما الله به عليم
لو سمعه الأطفال لبكوا من شدة الضحك و شدة ما يسمعونه من الكذب و الدجل و الزور !
و دائمًا ما يتحدث عن نفسه و كراماته
...
مصيبتنا عندما يتحدث جاهل بشئ لا يقبله العقل و لا المنطق ... ولا اعلم هذا المتحدث بأي دين يدن لله ؟!
و إلا فكيف يؤيد بشار الذي هو اكفر من الرافضة و كيف له ان يؤيد السيسي ؟!
و ينسبون حديثهم لتيار المقاومة فعن اي مقاومة نتحدث ؟! مقاومة الدجل مقاومة الإنبطاح و حق الإحتفاظ
بالرد ؟!
في أي زمن نحن عندما يقدس الإنسان بمجرد ان ينسب للمقاومة بغض النظر عن دينه و مذهبه
و ياليته قدم شئ يذكر للمقاومة سوى العمالة و الإنبطاح
و عندما انقض ، انقض على شعبه بكل قسوة و اجرام تكشف عن دينه المنحرف و فساد عقيدته
و الأمر ليس بجديد على هذه الأمة لطالما اثخن بها امثال هؤلاء ممن يدعون الدين و المقاومة و الدين منهم براء و غالبًا
ما يتبع هؤلاء الغوغاء و الجهلاء و السذج من البشر
فلا تتعجب فنحن في زمن العجائب فقد اصبحت العجائب امر عاديًا اعتدنا عليها فنحن في زمن قناة الدنيا
و المنار و سي بي سي و الفراعين و العربية و غيرها من قنوات الكذب و البهتان !
فخرج لنا اناس غسلت ادمغتهم و انحرفت عقيدتهم فلا مبادئ ولا ثوابت بل يهرطقون لا تعلم لهم مستقر
ولا مكان يخرجون مع كل ناعق كان حقًا او باطلاً .
و اما عن دعاؤك اخي مؤمن فاللهم آمين .