آند
قلت بخفوت : كم أنتى عنيدة .. خرجت من منزلها لأغمض عينى و اركز قليلاً لأعرف مكان الصيدلية فركت أصابعى لأظهر أمامها .. دخلتها لأسأل الشاب عن دواء للصداع جاء لى بعلبة لأعطيه ثمنها و خرجت من الصيدلية و فركت أصابعى مجدداً لأعود لمنزلها نظرت إليها ببرود قائلاً : ها هو
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |