[ ادوارد ]
اتت والدتي حينها و هي ترتدي فستاناً ابيض طويل و تبكي لكي تضم سيلينا قائلة
" انا سعيدة لاجلكما "
وقفت انا لكي اضمها ثم قلت
" هوني عليكي ، كان المرحوم غالياً علي الجميع v.v "
ضربت كتفي بانزعاج ثم ضحكت لكي تنظر لسيلينا ثم قالت
" اضربيه لاجلي سيلي "
قلت انا بتعجب
" اي نوع من الامهات انتِ ؟! "
__________________ ايتها السماء صبي غضبكِ علي الاغبياء #.# |