مايلى
كدت أن أتحدث و لكن سقطت المثلجان من يدى قلت بغضب : لا أنقصكى أنتى الأخرى .. نظرت إليها بحزن لأقول : لم أكلكى بعد .. تنهدت بضجر و قلت بخفوت : يومٍ سئ .. وصلت للمنزل و دخلته تلفت حولى على أمل آلا أجد أبى مستيقظاً و لكننى وجدت صوته خلفى قائلاً : كيف حال مايك ؟
أبتسمت له بإرتباك قائلة : بخير .. أخذ منى البالون قائلاً بضجر : كبرتى على تلك الأشياء .. قلت بحزن و هو يبتعد : بالونى .. و لكنه لم يصغى إلىّ نفخت وجنتاى بضجر و صعدت لغرفتى بإنزعاج
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |