{ولكم في القصاص حياة} البقرة:179. معناه كثير ولفظه قليل؛ لأن معناه أن الإنسان إذا علم أنه متى قتل اقتصوا منه كان داعيا
ألا يقدم على القتل، فارتفع كثير من قتل الناس بعضهم لبعض، وكان ارتفاع القتل حياة لهم . [السيوطي]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |