دآن
أستيقظت من نومى لأبدل ملآبسى وأخرج خارج غرفتى
وقفت أمام باب غرفه جدتى المفتوح للحظآت
أرمقهآ وهى لآزالت على السرير لآ تتحرك
ثم نزلت بعدهآ بحزن لأجد أليس تحضر الطعآم
ألقيت عليهآ التحيه وقلت فوراً
"أنا ذآهب الأن.."
أليس سألت بأستغرآب
"الى أين..؟!"
قال وهو يفتح البآب
"الى مايلى والبقيه..."
ولم ينتظر ردهآ ليخرج بسرعه ويغلق البآب متجهاً نحو مدرسه مايلى |