حُزنٌ وبُكَاءٌ على مَن أصبَحَ يتيمًا مع حياة والِدَيْه ، فافتقد الحنانَ والعَطفَ بقسوةِ المُعاملَةِ ، وسُوءِ التأديبِ بالعُنفِ الجَسَدِيِّ ، وقَهرِ الذَّاتِ . اللهم ألِن قلبًا صار حَجَرًا .
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |