| الظالمون عندما بنوا سفينة التايتانيك العملاقة قالوا وقتها هذه السفينة حتى الله لن يستطيع اغراقها
فتحرك الجبل الجليدي لانه يغار على الله وذهب ليغرق السفينة وينتقم ممن تطاولوا على الله
قضى الظالمون وقتهم ببناء السفينة وكلهم تفاخر وكبر وفجر وفي الوقت نفسه من ذلك القول تحرك الجبل الذي كان يتكون منذ 16 الف سنة
تحرك ليترصد للسفينة ويغرقها
وتحركت السفينة والظالمون على متنهى يتفاخرون ومازالوا يقولون حتى الله لن يستطيع ان يغرقها
حتى استفاقوا على جبل جليد ب5 نتوءات حادة بارزة لتدمر 5 الغرف لتغرق السفينة وهذا معروف في بناء تلك السفينة
وقتها ارادو الا تخدش السفينة فغيروا اتجاهها وكانم تفكيرهم ضدهم فغرقت السفينة بعد ثقب الخمس غرف فيها
قالها احد العلماء الان لو انهم صدموا الجبل مباشرة لما غرقت السفينة لكن وقتها الله اعمى ابصارهم وفكروا بخطة كانت ضد مصلحتهم وهلكوا
تماما هكذا حال الانقلاب والانقلابيون رايناهم سبوا الله والرسول والدين وقالوا اكثر مما قاله الظالمون الذين بنوا سفينة التايتانيك
وراينا الانقلابيون الان عمي الابصار كل خطة يدبرونها تضرهم ولا تنفعهم وقريبا ستغرق سفينتهم امام جبل اعده الله لهم من حيث لا يدرون باذن الله
الظالم له يوم ولكن عليه يوم مهما طال به الامر وزاد في غيه له سقطة واي سقطة وقتها سيعرف ان الله حق وان وعد الله حق ولكن سيكون الاوان قد فات  |