الحقد اليهودي المتأصل الدكتور عثمان قدري مكانسي الحقُّ حقَّ على الإنسان نُصرتُـه * وبالجهـاد إلى الأوطـان أوبتُـه
ولا سـلام مع الأعـداء ينفعُـه * إن طال في سُبُحات الوهم رقدتُـه
ولا سـلامَ إذا إنساننـا وَهَنَـتْ * أمـام مكـر عـدوّ الله قـوّتُـه
ومن يظنَّ يهودَ الغدر قد صلُحوا * أو صالحوا فانتهت في الأرض شِرّتُه
أو أن عقربهم قـد قصّ إبرتَـه * فقـد أتى خَـطَلاً تؤذيـه فَهّـتُـه
أو أن ثعبانهم لانت مفاصله * أو ليس يلدغه ! حانت منيّتُه
لا يـرقـبون لديـن الله ذمّتَـه * إفـسـادُهم بيننـا تـزداد حـدّتُه
ديـدانُ أرضٍ همُ، يأبَون منفعةً * لمن تطهّـر ، مبغـاهـم أذيّتُـه
والمسلم الحقُّ يدري أن سلمهُـمُ * إفـك قديـم ، بسـيف الله موتتُه
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |