يلا يا جماعة عايزة اعرف رايكوا في البارت ؟؟؟؟
اكيد رائع
و ايه رايكوا في كلام جاك مع اخته و موقفها منه ؟؟؟
همممممم غامض
و تصرف اندرو مع سيلينا في العريبة ؟؟؟ و هيفضل كدة و لا هيرجع زي الاول ؟؟؟؟
مخيف حاسة هيتقلب كل شوية
و اكتر جزء عجبكوا و لو فيه اي انتقادات ؟؟؟؟
ظل يحدق بي بضع لحظات و علي وجهه ابتسامة مخيفة ثم بدأ يضحك بصوت عالي جدا حتي بداءت اشعر بالخوف منه ثم قال : " يالك من حمقاء يا سيلينا فقد كنت اظنكي اذكي من ذلك و لكن يبدو انني كنت مخطئا " ثم تابع ضحكه بطريقة مخيفة و انا اشتعل غضبا فقلت له بغضب :" ماذا تقصد ؟؟؟؟؟ "
ظل يضحك بضع ثواني ثم اقترب مني اكثر و قال : " هل تظنين حقا انني ساعمالك بتلك الطريقة هكذا امام عائلتك او امام جاك انتي مخطئة فتلك الطريقة ستكون بيننا فقط اي عندما نكون سويا انا و انتي فقط فكما تعلمين انتي الان مخطوبتي امام الجميع لذلك استطيع ان اجلس معكي في اي مكان و في اي وقت و اذا حاولتي اخبار اباكي او جاك بهذا الامر فلن يصدقك احد فانا اعرف جاك منذ زمن طويل و هو يحبني كثيرا كما انني عملت مع اباكي لفترة طويلة و والدتك تحبني ايضا و فيليب صديقي منذ زمن و جميعهم يعرفون انني اعاملك بلطف و احبك كثيرا و سيظنون حتما انكي تقولي هذا لكي تتخلصي مني فقط ليس الا باختصار لن يصدقك احد و ستتزوجين مني رغم انفك و لن تستطيعي فعل اي شئ و لا حتي الاعتراض لذلك سأخيرك للمرة الاخيرة اذا كنتي تودين ان اكون لطيفا فعليكي ان تكوني لطيفة ايضا اما اذا كنتي تودين الاستمرار في تلك المعاملة فلا مانع عندي ابدا و لكن لا تلومي الا نفسك عندما تجدين ما لا سرك و اعاملك بطريقة لن تتوقعيها ابدا فالخيار الاول و الاخير لك و انتي من سيختار طريقة العيش معي "
ثم امسك ذراعي بقوة و قال : " هل هذا مفهوم "
نظرت له و قد تملكني الرعب فقد كان مخيفا حقا في ذلك اليوم و قد كنت ارتجف كثيرا خوفا منه فقلت بصوت ضعيف : " نعم مفهوم "
عاد مرة اخري لهدوءه و افلت ذراعي ثم ابتسم لي و قال : " جيد الان يمكننا متابعة الطريق " بعدها حرك السيارة لنتابع الطريق بهدوء.....
اسندت راسي علي النافذة و انا ابكي بصمت ,,,, ابكي علي حظي العثر الذي اوقعني في يد ذلك الشخص المجنون تري ما الذي تحمله الايام القادمة لي ؟؟؟؟؟؟
لايوجد
__________________ لا يُعرَفُ النّاسُ إلّا بِالاِختِبارِ ، فَاختَبِر أهلَكَ ووُلدَكَ في غَيبَتِكَ، وصَديقَكَ في مُصيبَتِكَ ، وذَا القَرابَةِ عِندَ فاقَتِكَ ، وذَا التَّوَدُّدِ وَالمَلَقِ عِندَ عُطلَتِكَ ؛ لِتَعلَمَ بِذلِكَ مَنزِلَتَكَ مِنهُم
|