من الصوارف عن التدبر تشبيه القرآن بالغناء ، يورِث أن يبقى قلب القارئ مصروفا إلى وزن اللفظ بميزان الغناءِ، لا يتدبره ولا يعقله ، وأن يبقى المستمعون يصغون إليه لأجل الصوتِ الملحن كما يصغى إلى الغناء، لا لأجلِ
استماعِ القرآن وفهمه وتدبره والانتفاع به.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |