من عجائب الجزاء في الدنيا: - أنه لما امتدت أيدي الظلم من إخوة يوسف: {وشروه بثمن بخس}
امتدت أكفهم بين يديه بالطلب، يقولون: {وتصدق علينا} .
- ولما بغت عليه المرأة بدعواها: {ما جزاء من أراد بأهلك سوء}
أنطقها الحق بقولها: {أنا راودته} ومن ترك معصية لله رأى ثمرة ذلك، وكذا إذا فعل الطاعة.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |