{وأنبتنا عليه شجرة من يقطين} وهو القرع أو الدباء ومن فوائده: سرعة نباته، وتظليل ورقه لكبره ونعومته، ولايقربها الذباب، وجودة أغذية ثمره
ويؤكل نيئا ومطبوخا بلبه وقشره، وينفع المحرورين ومن به بلغم، وهو ملين للبطن.
[تفسير ابن كثير-زاد المعاد]
قال أنس رضي الله عنه: كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الدباء ويتتبعه من حواشي الصحفة.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |