اومأ مجيبا ثم خرج عائدا بإتجاه منزله
ما ان دخل حتى قالت والدته : اكيراا ايها الاحمق اين كنت ><
ولما خرجت من نافذتك .. نظر لها بصمت ثم قال لرين : تلك الفتاة .. تريد منك الاتصال بها
رين : من ؟ انجل ! حسنا و امسكت هاتفها لتتصل بها
صعد اكيرا الى غرفته فصرخت والدته : لا تتجاهلني اكيرا
اكيرا : هي ستشرح لك |