قال أبو بكر الخبازي: مرضت مرضا خطرا، فرآني جار لي صالح،فقال:عليك بقول النبي صلى الله عليه وسلم (داووا مرضاكم بالصدقة) حديث حسن
وكنا في الصيف فاشتريت بطيخا كثيرا، واجتمع جماعة من الفقراء والصبيان، فأكلوا، ورفعوا أيديهم إلى الله عز وجل،ودعوا لي بالشفاء، فوالله ما أصبحت إلا وأنا في كل عافية
من الله تبارك وتعالى.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |