ومما يبين الحب لله والحب لغير الله: أن أبا بكر كان يحب النبي صلى الله عليه وسلم مخلصا لله
وأبو طالب عمه كان يحبه وينصره لهواه لا لله، فتقبل الله عمل أبي بكر وأنزل فيه: {وسيجنبها الأتقى ... الآيات} وأما أبو طالب فلم يتقبل عمله ؛ بل أدخله النار
لأنه كان مشركا عاملا لغير الله.
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |