للمرأة أن تغسل زوجها الميت إذا كانت خبيرة بذلك، كما أنه لا بأس أن يغسل الرجل زوجته
وقد غسل علي رضي الله عنه زوجته فاطمة رضي الله عنها،وغسلت أسماء بنت عميس زوجها
أبا بكر الصديق رضي الله عنه.أما غير الزوجة كالأم والبنت فلا يجوز للرجل تغسيلهما ولا غيرهما
من محارمه النساء.
[ينظر:فتاوى ابن باز13/108]
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |