عرض مشاركة واحدة
  #42  
قديم 09-12-2013, 05:38 PM
 
,’

من أقوال الشيخ صالح المغامسي :

* القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب.

* إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه ، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ، وخشع لله قلبه،هنالك تُمح خطاياه وتُزال.

* العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.

* بالعبادة تُستدر رحمة الله ، وبالضعف تستبعد نقمة الله.

* الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.

* في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.

* أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه ، ونيل محبّـته.

* المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله.

* مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني ، وأعذب الآمال.

* الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات.

* إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة.

* التوبـة وظيـفة العـمر.

* لا ييأس أحدٌ من هداية أحد ، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم.

,’
__________________


-



{ إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) }
سورة مريم