إدوارد
كنت أسير ببرود كالعادة .. لأرى ألكس تبكى ظللت أتمعن فى النظر إلى أن تأكدت إنها هى جريت إليها بسرعة لأجلس بجوارها و مسحت دموعها قائلاً بقلق : ألكس ما بك ؟
+
فين شخصياتك ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |