إيريس تمتم بغيظ :
- كُنت طفلاً آنذاك ، فكي فتتوقعين أن أذكر جيداً ، ثم إني التقيتها ولم تقل شيئاً .
زفر ثم سار تجاه بوابة الحديقة
.،
نآي نظر لهما وتمتم :
- سيكون بخير ، كفوا عن هذا الغباء !
نظرت له آنابيلا لتقول بقلق :
- نآي عد لترتاح .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|