هانآ
قلت لهآ
"أشكرك...أنا فى طريقى"
ثم أغلقت الخط لأضع الهاتف بجيبى
نهضت لأتجه نحو الباب ..لن ينتبه أحد لغيآبى على أيه حآ ل
ليس على أخبارهم فتحت الباب بهدوء لأخرج بعدهآ متجهه نحو بيت ألكساندرآ
أشعر بالرآحه نوعاً ما وأحدهمآ معى...رغم أنى أشعر بالرآحه أيضاً مع عائله السيد روجر |