آنابيلا قرأت الرسالة ثم ابتسمت باطمئنان ذهبت للمطبخ ثم عادت بعصير برتقال قدمته لروجر وهي تقول بلطف : - تحتاجه من أجل دمك الذي فقدته . .، إيريس تجاهلها ، زفر بعمق ثم أخذ يسير لمدة توقف بعدها ليقول بحيرة بينما يرمق المكان حوله : - همم أظن المنزل كان هنا ؟ عبث بشعره بفوضوية مما أبعده عن عينه اليمنى الخالية وتمتم : - أولاً الجوهرة و وثانياً ذاكرتي .. يا للعجب -.-
__________________
أحْتاج للراحة ...
|