|
البارات السادس <<< قولت انتوا عدوا مش مصدقينى
و ما بقى شئ على العرس
و في اليوم الأخير ..
كانت ليلة الحناء.. وبعدها العرس
وما هي براضيه تتحنى و أم فهد حلفت عليها
ومسحت أم فهد دموعها وجلست تنصحها كيف تعامل زوجها؟! وكيف تطيعه ؟وما تعصى أوامره ؟!
سما ما تبي تضايق أم فهد: أن شاء الله ... لخليك تندم يا طلال على اليوم الي ما قدرت تقول فيه لا
ام فهد لمحت نظراتها غريبة : سما أنتي معي
سما بتردد: أيه .. برجاء يمه نامي معي اليوم
ام فهد بكل حنان : أنت خايفة
سما تبكى هل هو خوف ؟أو حزن؟ أو الاثنين معنا؟!!
وهي في حضن أمها : يمه الله يخليك لا تتركيني وكانت ترتجف بين أيدين أم فهد
ام فهد وهي حاضنتها: ليه ترتجفين وأنت خايفه من طلال أو الزواج
سما تبكي بحرقه : يمه أنا ما بي طلال مابي اعيد تجرب امى مع أبوي في طلال
ام فهد استغربت تفكيرها وحزنت لانها كانت تعتبر جزء من سبب ترك ابو فهد لام سما : سما حبيبتي كل شى ليه نصيب
سما مستمره في البكي : لا هو مثله نفس التسلط و القسوه والغرور و أنا ما احبه
ام فهد مرتبكه : سما أبوك مو كذا بس ما يعرف يظهر مشاعره يرتبك هو ما في اطيب منه وارهف من قلبه
سما : ليه ما حسيت فيها إذا كانت موجوده مع ولادة وبس مع الى هيشيلوا اسمة وبس مش مع البنات
ام فهد تبتسم : أنت عاملي طلال بحب هو راح يقدم لك قلبه ويعاملك احسن ما يكون ..
سما غمضت عيونها تفكر بس عكس كلام أم فهد عمري ما راح ارضخ لك يا طلال أو اسمح لك تسيطر على
و أم فهد تهديها ونامت
ooooooo
طلال صابه ارق من يومين و ما هو قادر ينام خلاص زواجه من سما بكره وهو عارف إحساس سما من ناحيته وما
هي متقبلته كزوج لها و عنيده وكيف تكون معي اذا لمستها تنفر مني وما احب اجبرها أن لي حقوق عليها و بنعيش
تحت سقف واحد ونام وهو يفكر بسما
ooooooo
دقايق واحاول انى انزل كمان واتمنى يكون عجبكم وابغى ردود تفرح
|