أنجل
نزلت مجدداً لأجلس مكانى و أنا أنفخ وجنتاى بضجر لاحظت نظرات أمى الغاضبة و لكننى لم أعرها إنتباه .. رن الجرس لأقف بسرعة و أتجهت للباب بصعوبة فتحته لأجد أخى يدخل قائلاً بمرح : أنجل متى عدتى ؟ .. أبتسمت إليه بلطف قائلة : منذ قليل فقط .. أشرت لرين و هارو و أكيرا لأقول : تعال ساعرفكم عليهم .. أتجهت إليهم لأقول بهدوء : ريو أخى .. و هذه رين و هذا هارو و الأخير أكيرا .. أبتسم بمرح قائلاً : مرحباً
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |