عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 11-02-2007, 11:16 PM
 
رد: أمير المؤمنين // يزيد بن معاوية=====رضى الله عنه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sniper_hitman99 مشاهدة المشاركة
عجيب أمرك أيها ال ذو 40 عاما ً ..,,




أترون تناقضات أنفسكم ياهذا ..,, من ناحية ٍ أنت تذكر لي أحاديث متواتره
عن الحسين بن علي (ع) ..,, ومنزلته عند الرسول وهو ريحانة المصطفى
وسيد شباب اهل الجنه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



ومن ناحية ٍ تترحم وتترضى على قاتل الحسين وأهل بيته !!!!!!!!!!!!!!!!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه



هل يوجد خلل بأدمغتكم ياهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

لا شك من ذلك ..,, والعجيب لما نسألكم ونسأل أي أحد ٍ منكم يجيب ..,,

نعم سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين !!!!!!!!!!!!

هههههههههههههههههههههه



تتهمنوننا بالكفر والدجل والشعوذه وووووووووو ..,, وانتم لا تعرفون ماتقولون
ولا تدرون ما تقولون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ومن ناحية ٍ اخرى تروي عن محمد بن الإمام
علي (ع) إنه يقيم مع يزيد ويشهد
بصلاح وزهد يزيد وما إلى ذلك من خرافات

ومحمد كان أحد القاده في جيش أبيه علي (ع)
في حرب صفين مع معاويه !!!!!!




أسأل الله الهداية َ لكم ..,,,
ولكن عذرا ً قبل أن يهديكم ..,,
أسأله بأن يصفي عقولكم
ويجعلها تفكر

بما هو صائب ..,,

تعال معي يا من تسال الله أن يصفي عقولنا لتفكر بما هو صائب واقرأ معي
سؤال مهم هنا وهو من قتل سبط الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا الحسين ؟؟؟؟؟
وفي كل الأحول أحب أن أطرح هذا الموضوع لنعرف من قتل الحسين؟

نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟؟؟؟ أم سيدنا أمير المؤمنين وكاتب الوحي معاوية ؟؟؟؟؟ أم يزيد بن معاوية ؟؟؟؟ أم من ؟؟؟؟؟
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:28 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفي90، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن سيدنا الحسين أفضل من جده المصطفى صلى الله عليه وسلم لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟
أرجو من الله ان تفهم ما قرأت هنا مع شكّي العظيم في إنك ستفعل !!!!!
فارس السنّة
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!
رد مع اقتباس