يوم الاثنين درست قصيدة غزل وفخر جميلة لأبو فارِس.. أقتبِس منها أكثر ما راقنِي،، ،،،،،،،،،، وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلةٌ لآنسةٍ في الحي شيمتُها الغدرُ.. ،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، تُسائِلُني ، من أنتَ؟ وهي علِيمةٌ وهل بفتى مثلي على حاله نُكْرُ؟! ،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، فقُلتُ كما شاءت وشاء لها الهوى قتِيلُكِ ، قالت أيُهُم فهم كُثرُ.. ،،،،،،،،،،
__________________ وأنا على عَهدِك ووَعدك ما استَطَعت، حتَى آتيك بقلبٍ سليم و نفسٍ مُطْمئنة.. |