عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-21-2013, 09:52 PM
 
تقرير عن فيروس إيبولا

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_09_13137978781332382.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]












[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_09_13137978781338993.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



مرحباً جميعاً .. هممم .. طبعا كان من المفترض الا
ادخل اليوم وان كان يجب ان ادخل يجب ان ادخل بسيط جدا
يعني لن يكون هناك وقت يسعفني لكتابة مواضيع ؟
لكن الحمدلله اليوم كان اول يوم في الدارسة
ولم نأخذ شئ سوي الثرثرة حتي الكتب لم نأخذها بعد
بمعني الكلمة .. ثرثرة .. لا غير
ااااااه انا الان اثرثر .. اسفه .. اتيت لكم بـ
فيروس جديد .. عفانا الله نحن وإياكم .



حمى إيبولا النزفية مرض فيروسي خطير يصيب الإنسان وبعض أنواع القرود وهو مرض معدي وتتصف بمعدلات إماتة عالية .


اكتشف هذا المرض لأول مرة سنة 1976 ، ومن حينها ظهرت أنواع مختلفة منه مسببة أوبئة تكون نسبة الوفيات فيها من 50 الى 90 في المئة في كل من زائير ، الغابون ، أوغندا ، والسودان .


يتسبب فيروس الإيبولا في إصابة الإنسان بفاشية الحمى النزفية الفيروسية الوخيمة .
ويصل معدل الوفيات التي تسببها الفاشية إلى 90% .
وتندلع أساسا فاشيات حمى الإيبولا النزفية في القرى النائية الواقعة في وسط أفريقيا وغربها بالقرب من الغابات الاستوائية المطيرة .
وينتقل فيروس الحمى إلى الإنسان من الحيوانات البرية وينتشر بين صفوف التجمعات البشرية عن طريق سرايته من إنسان إلى آخر .
ويُنظر إلى خفافيش الفاكهة المنحدرة من أسرة Pteropodidae على أنها المضيف الطبيعي لفيروس حمى الإيبولا .
ولا يوجد علاج أو لقاح من الفيروس لا للإنسان ولا للحيوان .


غالبا بإصابة الفرد بالحمى والوهن الشديد والآلام في العضلات والصداع والتهاب الحلق، ومن ثم التقيؤ والإسهال وظهور طفح جلدي واختلال في وظائف الكلى والكبد، والإصابة في بعض الحالات بنزيف داخلي وخارجي على حد سواء. وتظهر النتائج المختبرية انخفاضا في عدد الكريات البيضاء والصفائح الدموية وارتفاعا في معدلات إفراز الكبد للأنزيمات .
وينقل المصابون بالمرض عدواه إلى الآخرين طالما أن دماءهم وإفرازاتهم حاوية على الفيروس. وتبيّن من حالة مكتسبة مختبريا عُزِل فيها فيروس الإيبولا عن السائل المنوي أن الفيروس كان موجودا في السائل حتى اليوم الحادي والستين عقب الإصابة بالمرض .
وتتراوح فترة حضانة المرض (الممتدة من لحظة الإصابة بعدواه إلى بداية ظهور أعراضه) بين يومين اثنين و21 يوما .
ويتفاوت من فاشية إلى أخرى بين 25% و 90% معدل الإماتة أثناء اندلاع فاشيات حمى الإيبولا النزفية .



تشمل التشخيصات التفريقية الملاريا وحمى التيفوئيد وداءُ الشِّيغِيلاَّت والكوليرا وداءُ البَريمِيَّات والطاعون وداءُ الرِّيكِتْسِيَّات والحُمَّى النَّاكِسَة والتهاب السحايا والالتهاب الكبدي وغيرها من أنواع الحمى النزفية الفيروسية .
ولا يمكن تشخيص حالات الإصابة بعدوى فيروس الإيبولا تشخيصا نهائيا إلا في المختبر، وذلك بإجراء عدد من الاختبارات المختلفة التالية :
- مُقايَسَةُ الممتز المَناعِيِّ المُرْتَبِطِ بالإِنْزيم
- اختبارات الكشف عن المستضدات
- اخْتِبارُ الاِسْتِعْدالِ المَصْلِيّ
- مقايسة المُنْتَسِخَةُ العَكْسِيَّة لتفاعل البوليميراز المتسلسل
- عزل الفيروس عن طريق زراعة الخلايا

وتنطوي الاختبارات التي تُجرى للعينات المأخوذة من المرضى على مخاطر بيولوجية جسيمة وينبغي أن يُقصر إجراؤها على تأمين ظروف قصوى للعزل البيولوجي .


في عام 1992 ، نظر أعضاء طائفة اوم شينريكيو اليابانية باستخدام الايبولا كسلاح الارهاب. زعيمهم ، شوكو اساهارا ، قاد حوالي أربعين عضوا إلى زائير تحت ستار تقديم المساعدات الطبية لضحايا فيروس إيبولا في محاولة يفترض الحصول على عينة الفيروس. بسبب اعتلال الفيروس عالية ، وهو وكيل المحتملة للحرب البيولوجية .
نظرا لطبيعة قاتلة من فيروس إيبولا ، ومنذ وافقت أي لقاح أو علاج متاح ، وتصنف على أنها عامل السلامة الأحيائية 4 المستوى ، فضلا عن فئة وكيل الإرهاب البيولوجي من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. لديه القدرة على أن يكون تسليح لاستخدامها في الحرب البيولوجية. للخطر فعالية كسلاح بيولوجي بواسطة الفتك السريع والمرضى يموتون بسرعة من قبل أنهم قادرون على نشر العدوى على نحو فعال .
ودفع اهتمام المجمعة من تفشي المرض في ريستون زيادة في المصلحة العامة ، مما يؤدي إلى نشر أعمال وهمية عديدة .
تقارير هيئة الاذاعة البريطانية أنه في الدراسة أن تفشي الايبولا المتكررة قد أدى إلى وفاة 5000 الغوريلا .
كما أصيب 30 أغسطس ، 2007 ، 103 شخصا (100 من البالغين والأطفال الثلاثة) قبل اندلاع الحمى النزفية يشتبه في قرية Kampungu الديمقراطية ، جمهورية الكونغو. بدأت بعد اندلاع جنازات مخاتير اثنين ، و 217 شخصا في أربع قرى بالمرض. أرسلت منظمة الصحة العالمية فريقا لأخذ عينات من الدم للتحليل ، وأكد أن العديد من الحالات هي نتيجة لـــEbolavirus ''. قتل الكونغو مشاركة باء ايبولا الرئيسية 245 شخصا في عام 1995 في كيكويت على بعد نحو 200 كيلومتر من مصدر اندلاع أغسطس 2007 .
في 30 نوفمبر 2007 ، أكدت وزارة الصحة أوغندا تفشي الايبولا في منطقة بونديبوجيو. بعد التأكد من عينات اختبار من جانب الولايات المتحدة المختبرات المرجعية الوطنية ومراكز السيطرة على الأمراض ، وأكدت منظمة الصحة العالمية وجود نوع جديد من ''Ebolavirus'' الذي أصبح الآن اسمه مبدئيا بونديبوجيو. وجاء هذا الوباء الى نهايته الرسمية في 20 فبراير 2008 . في حين انها استمرت ، تم الإبلاغ عن 149 حالة من هذه السلالة الجديدة ، و 37 من تلك أدت إلى وفاة .
ندوة دولية لاستكشاف البيئة وفيروسية فرعية ، ونظام الخلية والتفاعل فيروسية فرعية ، والعلاج والوقاية فيروسية فرعية ومن المقرر أن يعقد في مركز الثقافي الفرنسي ، ليبرفيل ، الغابون خلال شهر مارس 2008 . وظهر الفيروس في مقاطعة كاساي الغربية مقاطعة جنوب في 27 نوفمبر 2008 ، وأرسلت عينات دم وبراز الى معامل في الجابون وجنوب افريقيا لتحديد الهوية .
تم التعرف على المرض الغامض الذي قتل الأحد عشر وإصابة 21 شخصا في جنوب جمهورية الكونغو الديمقراطية مثل فيروس ايبولا. أطباء بلا حدود 11 حالة وفاة التقارير اعتبارا من الاثنين 29 ديسمبر 2008 في اقليم كاساي الغربي من جمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن قال ان يعاملون 24 حالة أخرى. في يناير 2009 ، أغلقت أنغولا الى تدمير جزء من الحدود مع جمهورية الكونغو الديمقراطية لمنع انتشار فيروس إيبولا .
في 12 مارس 2009 ، لم تسمه 45 عاما عالم الإناث من المانيا بطريق الخطأ إصبعها وخز بإبرة تستخدم لحقن فيروس إيبولا في الفئران المعملية . وقد أعطيت لقاحا تجريبيا لم تستخدم قط من قبل على البشر. منذ فترة الذروة لاندلاع خلال فترة الـــ 21 يوما قد مرت حضانة فيروس إيبولا وذلك اعتبارا من 2 أبريل 2009 ، وقد أعلنت أنها صحية وآمنة. يبقى من غير الواضح ما إذا كانت أو لم تكن على الإطلاق أنها مصابة فعلا بالفيروس .


تستدعي الحالات المرضية الشديدة توفير رعاية داعمة مكثفة للمرضى الذين يصابون من جرائها في كثير من الأحيان بالجفاف ويلزم تزويدهم بسوائل الإماهة بالحقن الوريدي أو عن طريق الفم باستخدام محاليل تحتوي على الكهارل .
ولا يوجد حتى الآن علاج أو لقاح محدد لحمى الإيبولا النزفية. وقد أظهرت العلاجات بالأدوية الجديدة نتائج واعدة في الدراسات المختبرية وهي تخضع للتقييم حاليا. ويجري اختبار العديد من اللقاحات ولكن قد يستغرق الأمر عدة سنوات قبل إتاحة أي واحد منها .


موسوعة ويكييبديا الحرة
منظمة الصحة العالمية



وأخيرا .. اتمني انكم استفدتم
واتمني ان يكون هذه اول مرة تسمعون فيها هذا المرض
لي عودة مع فيروسات اخري
واتمني ان يعافينا ويعافيكم الله من كل مرض
لايك وردّ >> غير سطحي ، وتقييم ان اعجبكم
موضوعي .. وعذرا علي الاطالة
لكن حاولت بقدر جهدي ان ابحث عن كل المعلومات
الخاصة بهذا الفيروس وأي استفسار عن هذا الفيروس
انا موجودة .



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_09_13137978781324041.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]












[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________






..I get so lost, forget my way
..But still you love and you don't forget my name
..If you can hold the stars in place
..You can hold my heart the same
..Whenever I fall away
..Whenever I start to break
.So here I am, lifting up my heart


.Skillet -