# . .
بعدَ عام مِن الفُراق ؛
أمسك هاتفه و أتصل بها : حبيبتي بالأمس
راودني شُعور سيء جدًا ، قلبي حدّثني بأن أمرًا ما
يخصك ليس على ما يُرام , هل أنتِ بخير ؟
فَ أجابته : كنت قِلقة ، حزينة ، مشتاقة لك جدًا . .
تنهدّ ثم قال : لا تحزني صغيرتي ، فـَ حزنك يحرمني النوم
*أغلقا الهاتِف ، و أكملا الفُراق .