هيكاري:
تركته...
-انه احمق كبير و كارثي ايضا..-
و نظرت الى ذاك المغفل...الذي...قال لايان..
-شكرا لك انت منقذي...
فصحت بوجههه...
-بل منقذي انا...ابتعد عنه-
ثم سحبت ايان الى غرفتي التي كانت بشكل متواضع ...
سريران فوق بعضهما و كذا مكتب في الزاوية و ايضا شرفة تطل على الطريق العام....
كانت وردية اللون مع ملصقات لفرقة x-gt...
فرقتي المفضلة و من معهم نانا....
-اهلا بك في ملاذي الامن...-
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |