الإشراك بالله عز وجل من أظلم الظلم،
ولهذا حذر منه العبد الصالح لقمان ابنه: "يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ". قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (من استغاث بميت أو غائب من البشر، بحيث يدعوه في الشدائد والكربات، ويطلب منه قضاء الحوائج، فيقول: يا سيدي فلان! أنا في حسبك وجوارك، أو يقول عند هجوم العدو عليه: يا سيدي فلان يستوحيه ويستغيث به، أو يقول ذلك عند مرضه وفقره وغير ذلك من حاجاته.: فإن هذا ضال جاهل مشرك عاص لله باتفاق المسلمين،
فإنهم متفقون أن الميت لا يُدْعَى، ولا يطلب منه شيء، سواء كان نبياً،
أو شيخاً، أو غير ذلك). وهذا رابط رائع : طظƒظ… ط§ظ„ط§ط³طھط؛ط§ط«ط© ط¨ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ | ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ظ„ط³ظ…ط§طط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ط¨ظ† ط¨ط§ط²
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |